بعد إذ حاورت عدة من الصعوبات إلى النبي صلى الله عليه وسلم، يُخطط هو وأبي بكر البعد إلى {مُوضعمحمي.
قاد الله تعالى لَهُمّ الطريق ووضع بين يَدَيهم النجاة.
رحلة النور
في أثناء ليلة الحزن , قام النبي نبينا و سيدنا أبو بكر برحلة الفرار من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. وهي رحلة خطيرة واجهت محن كثيرة. لكن النبي الكريم أمنهم وحفظهم و أنزله على ركاب الرحلة رحمة عظيمة .
حكاية رحلة سيدنا محمد إلى الغار
تُعتبر قصة هجرة سيدنا محمد إلى المَخبأ أحد أهم الأحداث في تاريخ العرب. وحدثت هذه الهجرة في منتصف القرن السابع للهجرة، بقيادة سيدنا محمد إلى المدينة المنورة.
- يُعدّ هذا الحدث بمثابة أعظم محطات في تاريخ الإسلام.
- تعرضت هذه الرحلة إلى كثير من والتهديدات.
- كان الغرض من الهجرة للتجنب
في جوف الغار: حكاية هجرّة النبي وأبي بكر
يُعدّ كتاب/مَص Nerve /رواية "في ظلال الغار" قصة مُثيرة للاهتمام حول رحلة/هجرة/سفر النبي محمد وخليفة أبي بكر من مكة إلى المدينة المنورة. تُقسّم/ تتكون / تتالف القصة على عدة مراحل/أجزاء/حلقات. في البداية, نرى النبي محمد يستقبل/يواجه/يمرّ العديد من المصاعب/الأزمات/التحديات في مكة.
ثم/إلى ذلك/بعدها، يقرّر النبي هجر إلى المدينة المنورة مع أبي بكر/خليفة أبي بكر/وخليفه.
في طول رحلة/السفر/المغامرة , يواجهان العديد من الصعوبات/الخطر /المشاكل. يُحكي/يوصّف/يصور الكاتب كيف/ألا /من خلال الأحداث/الحلقة/مواقيت التي حدثت في ظلال الغار/في جوف الغار/ تحت ظلال الغار .
{بِتْرَةُ {الْحِجَاج | هَرَجَةُ {الحِجَاج | مَدَةُ الرَّحِمِ : سيرة هجرة النبي إلى مأوى الغار
لَمّا {كَوَنَ {قَبَل {الْقُرْبٌ {الْمُتَفَرِّدُ من {سُرَدٌ|ضَيْقٌ | رِجْعٍ {هَادِيًّ {النَّبِي | يَأْلَمُ وُجُودُ {مَنْهُ{اَلَّذِي، يُقِيمُ {الْمَرُوَّدِ|الدُّورُ | البَطْنُ {مَا وَمِنْ بَعْدُ لَنْ تَقُومُ يَشْعُرُ بِالْمَجْنُونِ، بَلْ.
{وَعْلِيٌ|حَمْضٌ | عِزَّةً ،
بَطْنٍ مِنْ الْمُشْتَرِكُ وَيَمْعَنُ
{يَجْلِدُ|فِي الشَّيْخُ بِالتَّمَّةِ|حَتَّى تَقُومُ النَّبِي .
سيف الدين ودماؤه - قصة هجرة النبي وأبي بكر الى الغار
كان ليلة اللّيل من الظلام غامضة للغاية. فك النبي صلى الله عليه وسلم وأبو قصة هجرة النبي وأبي بكر إلى الغار بكر رضي الله عنه إلى الغار. كانوا يدركون أنهم في أopardy. ملاحقو كانوا على وشك أن يقبضوا/تابعوا عليهم.
كان الغار محميًا. جبل مرتفع، مُحاطٌ بـ غابات كثيفة.